#الكيمتريل_يقتلنا منقول و خطير: ========== وحيد سعودى: اشعر بالاثارة و المتعة عندما اتلاعب فى الطقس! ===================================== فى تصريحات صادمة، اكد الدكتور "وحيد سعودى"، المتحدث الرسمى باسم "الهيئة العامة للارصاد الجوية"، انه يشعر بالاثارة و المتعة، عندما يتلاعب بالطقس. و اوضح "سعودى"، ان رسم لوحات جميلة عبر خطوط "الكيمتريل" فى السماء، ثم التحكم فيها، لاحداث مؤثرات مناخية محددة، هو متعة لا يشعر بها حقا، الا من جربوها. فكما ان البعض يستمتع بالرسم على الزجاج، او تشكيل مجسمات بالصلصال، فانا كخبير ارصاد جوية، قد ادمنت هذه الهواية كثيرا. الا يذهب البعض الى الملاهى، للاستمتاع بالخوف، و الرعب، و انفاق الاموال على ركوب تلك الالعاب الخطرة؟ ان الخوف الذى يعترينى عند رؤيتى للصواعق، يثيرنى جدا، كما اننى اتوق الى تجربة المزيد، من تلك الالعاب المناخية المثيرة. و اضاف سيادته انه يعد المصريين، بالاثارة و المتعة و اللذة المجانية، خلال الفترة القادمة، فمن لا يملك المال للسفر الى الدول التى يتساقط فيها الجليد، سيتمكن من الاستمتاع به، و هو فى مصر، كما ان الاحساس ان تلك الطائرة الصغيرة، التى تحركها يمينا و يسارا، لترسم لوحات الكيمتريل الخلابة، لهى اكثر امتاعا من العاب الفيديو جيم، خاصة عندما تبدا الصواعق فى ضربها، و تنهمر الامطار المنعشة، و تتساقط الثلوج، حتى فى شهور الصيف.

#الكيمتريل_يقتلنا منقول و خطير: ========== وحيد سعودى: اشعر بالاثارة و المتعة عندما اتلاعب فى الطقس! ===================================== فى تصريحات صادمة، اكد الدكتور "وحيد سعودى"، المتحدث الرسمى باسم "الهيئة العامة للارصاد الجوية"، انه يشعر بالاثارة و المتعة، عندما يتلاعب بالطقس. و اوضح "سعودى"، ان رسم لوحات جميلة عبر خطوط "الكيمتريل" فى السماء، ثم التحكم فيها، لاحداث مؤثرات مناخية محددة، هو متعة لا يشعر بها حقا، الا من جربوها. فكما ان البعض يستمتع بالرسم على الزجاج، او تشكيل مجسمات بالصلصال، فانا كخبير ارصاد جوية، قد ادمنت هذه الهواية كثيرا. الا يذهب البعض الى الملاهى، للاستمتاع بالخوف، و الرعب، و انفاق الاموال على ركوب تلك الالعاب الخطرة؟ ان الخوف الذى يعترينى عند رؤيتى للصواعق، يثيرنى جدا، كما اننى اتوق الى تجربة المزيد، من تلك الالعاب المناخية المثيرة. و اضاف سيادته انه يعد المصريين، بالاثارة و المتعة و اللذة المجانية، خلال الفترة القادمة، فمن لا يملك المال للسفر الى الدول التى يتساقط فيها الجليد، سيتمكن من الاستمتاع به، و هو فى مصر، كما ان الاحساس ان تلك الطائرة الصغيرة، التى تحركها يمينا و يسارا، لترسم لوحات الكيمتريل الخلابة، لهى اكثر امتاعا من العاب الفيديو جيم، خاصة عندما تبدا الصواعق فى ضربها، و تنهمر الامطار المنعشة، و تتساقط الثلوج، حتى فى شهور الصيف.

from FB-RSS feed for مــــــصـــــر فـــي خــــــطـــــــر /انــقــذوهــا ياـ مــصــريــن http://ift.tt/1WSgpXd
via IFTTT