تلغيم العلمين بمليون لغم لا تملك خرائطها سوى بريطانيا و الاصارر على عدم ازالتها ورائه لغز لان هناك اسرار فيها تم اخفائها لحين عودة احتلال بريطانيا لمصر ليتم ازالة الالغام و استيلاء اليهود على ما يخفونه فيها Gehan Nasr added 2 new photos. 16 mins · Edited · (( الصحراء الغربية )).... هذه الصحراء الشاسعة التى تطل على ليبيا من الغرب ... تحوى الكثير من الاسرار والكنوز التى حاولوا حجبها عننا , حتى لا ندرك عظمة تاريخ اجدادنا .. -وربما كان هذا سبب اصرار الغرب الماسونى فى الاصرار على محاولة احتلال هذه المنطقة باى وسيلة .. وتسليط الدواعش والارهابيين لاختراق الحدود الغربية لمصر .. -و لعلنا نتذكر اقرب حدث لاذهاننا , الحدث الخاص بمقتل السياح المكسيكيين فيها ... -ومن قبله المحاولات المتكررة لاقامة طقوس شيطانية فى داخل وحول الهرم الاكبر وعند ابوالهول -فربما كان تحت هذه الرمال الشاسعة , اقدم مدن جوف الارض "مدينة اجاسيا " ! -والتى ربما يحاولون استدعاء سكان جوف الارض , ليوهمونا بغزو من الفضائيين (Aliens)... -ويجرى تحت هذه الصحراء الجرداء التى لا زرع فيها ولا ماء , انهار عذبة , تستطيع تأمين مستقبلنا من الماء...فى وجه الارهاب والتآمر الصهيونى ! -وهل تتخيلوا ان هذه الرمال شهدت اول تفجير وسحق لجيش الفرس بقيادة قمبيز , وبالقنبلة المغناطيسية او قنبلة النبضة الكهرومغناطيسية ؟؟ وقد رمز الفراعنة لتجربتهم الكهرومغناطيسية فائقة التطور " بزهرة اللوتس "، كما كان "الجعران " رمزا للأحجار التي أعيد تشكيل بنائها الذري نتيجة التفجير ونتيجة الحرارة الشديدة التى تولدت منها و اثرت على الطبيعة فى المنطقة .... والعجيب انهم خدععونا بادعائهم ان الاحجار الزجاجية الرائعة المنتشرة فى الصحراء الغربية وصحراء ليبيا , هى احجار زجاجية نيزكية ...مع هناك فرق واضح فى الشكل بين الزجاج النيزكى والحجر الزجاجى الناتج من التجربة المصرية القديمة.... -وللاسف فان مدخلنا لحروب آخر الزمان , يكون من خلال هذه المنطقة ايضا... *************** (د. امجد اسماعيل ) قطعه من آثار توت عنخ أمون (الجعران الاخضر ).....ورائها تكنولوجيا كبيرة !!! هل تتخيلوا أن أول تفجير بالنبضة الكهرومغناطيسية المدعومة بالموجات الميكانيكية , شهدها التاريخ كانت على ارض مصر وبالتحديد فى الصحراء الغربية فيها والتى تطل على ليبيا .... و هذا التفجير شبيه بالتفجير النووي... وجري في عهد الحضارة المصرية القديمة ، في محاولة إنسانية لمحاكاة الانفجار الكوني الكبير، الذي تشكل منه الوجود! نعم حاز المصري القديم على تقنية التفجيرات الفائقة , و عرفنا من البحوث الجيولوجية , 4 مواقع على الأقل أجريت فيها تجارب ضخمه ، و حوالي 16 موقع لتجارب صغيره ففي عمق الصحراء المصرية الغربية غير الآهلة بالسكان , وبالتحديد في بحر الرمال الأعظم , أقدم علماء المصريين القدماء على أول تفجير هائل عرفته البشرية..... وهو " التفجير بالرنين " . والدليل علي ذلك يتمثل في وجود دائرة تفجير بلورت السيليكات الخضراء ( كوارتز + زراكون )… تماما كمثيلتها التي تتركها القنابل الذرية في ميدان التفجير الذري الأميركي عام 1945، فيم عرفت بقنبلة "الولد الكبير". ولدينا مثال من خلال ماتركه المصريون القدماء من كنوز اثرية شاهدة على هذا التطور الحضارى ... ف"الجعران الأخضر" ....قطعة من الحجر الكريم او الزجاج الاخضر , فى اثار توت عنخ آمون ! و هي نقية تماما إلا من بقايا زركونيوم بنسبه تقل عن ( 0.5 %!)(MISSING) هذا الزجاج طبخ في درجة حرارة بين 10.000 إلى 100.000 درجه نوويه فى منطقة الجرف الكبير....حيث الكهوف الاثرية.....كان موقع (( اول تفجير نووى )) و أثار مركب الزئبق الأحمر على الزجاج الأخضر المصري القديم... و هناك زجاج مركز التفجير الفائق, مدفون في فناء معبد مصري قديم.. أو ما يطلق عليه ( العش ) بالمصري القديم حيث توضع البيضة ( القنبله ) و سنراها في " الاوزيريين "" المعبد خلف معبد سيتي بأبيدوس... و" الأوزيريين " هو مكان بأبيدوس صنع ليحاكي التل الأزلي المصري القديم ... وفى الأوزيريين , أول تمثيل فيزيائي لما عرف بغرفة الخواء الكوني " أبيدوس " ... بالهيروغليفية: "أب – ب - دجو" "أبيدوس " , اطلق عليها في مصر الفرعونية اسم "أبجو" أو "أبدو" و في اليونانية اسم "أبيدوس" .... و لايزال يستخدم حتى الان حيث يقال "العرابة المدفونة" (عرابة أبيدوس) وهي أحدى أقدم المدن المصرية القديمة بصعيد مصر، وتقع على بعد 11 كم (7 ميل) غرب النيل، وغرب البلينا, سوهاج. وكانت عاصمة الإقليم الثامن من مصر العليا. وكان اسم كل من الإقليم وعاصمته هو "عبدو" ويعني "ربوة الرمز أو الأثر المقدس"، والتي يحتفـَظ فيها بالرأس المقدس لاوزيريس. وتسمى اليوم العرابة المدفونة مركز جرجا جعل المصري القديم المكان كله كقبو تحت الأرض من الجرانيت الفاخر الذي ينافس معبد الوادي لخفرع في ثقل كتله و تقنية إنشاؤه... و قد مثل جزيرة عائمة في الماء... ف (الماء )هنا هو "البحر الكوني" ( اللجة – "نون" في المصرية القديمة ) و الجزيرة هي الارض الناتئة وسط الماء كرصيف الميناء ( تا – نن بالمصرية القديمة ) و هذا الرصيف في الإسطورة القديمة صنعت عليه الأوزة الكونية ( إمع ) عش , و وضعت به بيضة ( ما يشبه الأن القنبلة الهيدروجينية ) ثم طارت و صحت ( آي أحدثت موجا ميكانيكيا ).... فإنفجرت البيضة !!! و صعدت منها زهرة اللوتس ( تشبيه للأنفجار الفائق كما شبهناه نحن بعش الغراب )... حملت زهرة اللوتس الطفل الكامل ( "اتوم" – بمعنى الكامل ) في صورته ( خبر – بمعنى الصاعد ) و لا تجمل موجات الإنفجار سوى الغبار الكوني في هذه الحالة ! على كل حال تشكل فور الإنفجار حجر الـ ( بن – بن ) و هو أصل الهرم ! و صعد ( رع بمعنى القريب ) ظهر البقرة السماوية " محيت "....( البقرة الكونية, تمثيلا لموجة صدم الأنفجار المتمددة , أو ما يطلق عليه النفخة الكونية الأولى أو السماء الأولى... أهتزت فرائص ( ركب ) البقرة الكونية تحت ثقل رع... فهرع عناصر ( جعم الثمانية الذين سكنوا المحيط الأزلي ) إلى سند أطرافها...(إشارة إلى نظرية الأوتار الفائقة ) فصمدت "إمحيت " و عبرت اللجه , و تحولت إلى النفخة الكونية الثانية ... عرف المصري القديم سبع بقرات... أو قل سبع سماوات ... أو سبع نفخات للكون وقد صور القمر الإصطناعيي ( cobe ) عام 1991 – مستكشف خلفية الكون ما حدث ثبل ما يناهز 14 مليار سنه... و كانت أول صور تخرج للكون في شكل بيضة !

from FB-RSS feed for مــــــصـــــر فـــي خــــــطـــــــر /انــقــذوهــا ياـ مــصــريــن http://ift.tt/1G5tswN
via IFTTT

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
Blogger Templateكلام مشاهير © 2013. All Rights Reserved. Powered by Blogger
Top