خطير جدا-مخطط لتدمير حاملة الطائرات الجديدة فى البحر بعد وصولها الى مصر عبر افتعال تسونامى و زلزال بقنبلة الومضة المغناطيسية عبر خلايا الارهاب المناخى وفقا لشفرات الارهابيين مخطط لافال الانتخابات البرلمانية عبر الترويج لدعوات المقاطعة لينزل فقط الاخوان و السلفيين بعد خداع باقى الشعب مخطط لافشال الانتخابات البرلمانية عبر افتعال سيول و زلازل و تسونامى و كوارث مناخية فى المحافظاتا التى سيكون فيها الانتخابات فى وقت و ايام الانتخابات عبر الكيمتريل و هارب و عصابات الارهاب المناخى التى اغلبها اخوان و 6 ابريل و احرار ابو اسماعيل و صناع الحياة و رسالة و اطباء بلا حدود مخطط لافشال الانتخابات البرلمانية عبر استدراج الدجال احمد شاهين للمرشحين بحجة قراءة الطالع و بزعم ان الجن اعطوه قوائم باسماء الفائزين ليقوم بعمل سحر اسود ضد المرشحين المنافسين للاخوان لينسحبوا مخطط لاغتيال البابا تواضروس فى امريكا و عمل حملات لاهانته مخطط لنشر اوبئة قاتلة و تسميم الهواء و المياه بالكيمتريل لصالح مافيا شركات الادوية الصهيونية
from FB-RSS feed for مــــــصـــــر فـــي خــــــطـــــــر /انــقــذوهــا ياـ مــصــريــن http://ift.tt/1G5tsNj
via IFTTT
Home
»
FB-RSS feed for مــــــصـــــر فـــي خــــــطـــــــر /انــقــذوهــا ياـ مــصــريــن
»
IFTTT
» خطير جدا-مخطط لتدمير حاملة الطائرات الجديدة فى البحر بعد وصولها الى مصر عبر افتعال تسونامى و زلزال بقنبلة الومضة المغناطيسية عبر خلايا الارهاب المناخى وفقا لشفرات الارهابيين مخطط لافال الانتخابات البرلمانية عبر الترويج لدعوات المقاطعة لينزل فقط الاخوان و السلفيين بعد خداع باقى الشعب مخطط لافشال الانتخابات البرلمانية عبر افتعال سيول و زلازل و تسونامى و كوارث مناخية فى المحافظاتا التى سيكون فيها الانتخابات فى وقت و ايام الانتخابات عبر الكيمتريل و هارب و عصابات الارهاب المناخى التى اغلبها اخوان و 6 ابريل و احرار ابو اسماعيل و صناع الحياة و رسالة و اطباء بلا حدود مخطط لافشال الانتخابات البرلمانية عبر استدراج الدجال احمد شاهين للمرشحين بحجة قراءة الطالع و بزعم ان الجن اعطوه قوائم باسماء الفائزين ليقوم بعمل سحر اسود ضد المرشحين المنافسين للاخوان لينسحبوا مخطط لاغتيال البابا تواضروس فى امريكا و عمل حملات لاهانته مخطط لنشر اوبئة قاتلة و تسميم الهواء و المياه بالكيمتريل لصالح مافيا شركات الادوية الصهيونية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق