ملايين المصريين يرصدون طيارات رش الكيمتريل الصغيرة و يقومون بتصويرها! ادرك المصريون انها ليست طيارات كبيرة او بطيار او على ارتفاع عالى كما كانوا يظنون قبلا و انها ليست طيارات العرض العسكرى او الكلية الجوية التى تصدر صوتا هادرا فى المناسبات الوطنية فقط و تقوم بعروض عسكرية و زئيرها يخرق الاذان و سرعتها كبيرة و حجمها كبير ادرك المواطنون ان هناك شيئا ما غير طبيعى يحدث و بدا الكل يرصد و يلاحظ و يدون ملاحظاته و يقوم بالتصوير و المتابعة و اصبح لا يبالى بتصريحات الطابور الخامس من الخونة المندسين فى الارصاد و البيئة و المناخ الذين لا يضلون فقط الشعب العادى بل ايضا الاجهزة الامنية و يدعون ان تلك هى طائرات كبيرة ترش وفقا لافتقاية الكيوتو لاجل منع التغير المناخى المزعوم ادرك الشعب ان تلك الطيارات صغيرة جدا قد لا يراها البعض و فقط يرون الدخان او الغبار الابيض الصادر منها على ارتفاعات منخفضة جدا و انها بلا صوت و سرعتها بطيئة جدا و تطير فى مسارات دقيقة و محددة ليلا و نهارا ذهابا و ايابا على ارتفاعات منخفضة جدا بين المبانى و فوق المبانى فى تشكيلات دقيقة و انها ترش كيمتريل ابيض كثيف او ابيض اقل كثافة او عديم اللون او برتقالى او اصفر او فوسفورى حسب كمية و نوع السموم الموجودة به ثم ينتشر الخط الرفيع ليصبح عريضا و حلزونيا ثم يشكل سحابة كبيرة خانقة منخفضة تحجب الاكسجين عن الدخول و تحجب ثانى اكسيد الكربون و العادم عن الخروج و ان عددها فى كل منطقة 4-5 طيارات ترش فى مسار ثابت فى الاتجاهين بلا توقف ربما مرة كل 3 دقائق تقريبا و فى الليل تصدر ضوئا خافتا متقطعا و منها حجم اكبر 50 سم و حجم اصغر 30 سم و لونها شفاف غالبا لانها تتلون بلون الكيمتريل الذى تقوم برشه و يتم تحريكها بالريموت كنترول عبر اخشاص على مستوى شرفات او اسطح يتبادلون الشفرات عبر شبكة طقس و الطقس الان و عاصفة مصر و اجواء الوطن العربى بتنسق تام مع الخونة فى الارصاد الجوية و يقومون بتسليط شحنات كهرومغناطيسية عليها لافتعال الكارثة المطلوبة فهناك سحب السنبلة التى تشبه سنبلة القمح و هناك سحب متوازية و سحب عليها بقع سوداء كبيرة كما انهم يقومون بتحريك تلك السحب باجهزة تحكم فى السحب و الرياح و يقومون بافتاعل احتباس حرارى و رش لاوبئة و سموم ثم افتعال صواعق كيمتريل و اسقاط اماطر حمضية بها رائحة بنزين او شياط كما يفتعلون بها عواصف و اعاصير و زلازل و سيول و تسونامى لاستهداف المحاصيل و الطرق و افساد المناسبات الهامة مثل الانتخابات كما لوحظ انهم يستعينون بالكيمتريل من شركات كيماويات مثل تى سى اى اينمار بورسعيد و ان اغلبهم اخوان و احرار ابو اسمايعل و عمرو خالد صناع الحياة ور سالة و 6 ابريل و اطباء بلا حدود وفرسان مالطا و ادارة التزمة العالمية التابعة للبرادعى و بيل جيتس و سوروس الذين يؤمنون بضرورة ابادة ثلثى البشر الذين لا قيمة لهم و ليسوا نخبة و هناك نشر لاوبئة و تغيرات مفاجئة فى الطقس لاصابة الناس بالاوبئة و الامراض لتنشيط مافيا شركات الادوية كما لوحظ وجود نانو ساتلايتس تشبه النجوم الصغيرة القريبة جدا مكانها ثابت بضعة امتار فوق بعض العمارات فى مناطق الرش
from FB-RSS feed for مــــــصـــــر فـــي خــــــطـــــــر /انــقــذوهــا ياـ مــصــريــن http://ift.tt/1Ou72bu
via IFTTT
Home
»
FB-RSS feed for مــــــصـــــر فـــي خــــــطـــــــر /انــقــذوهــا ياـ مــصــريــن
»
IFTTT
» ملايين المصريين يرصدون طيارات رش الكيمتريل الصغيرة و يقومون بتصويرها! ادرك المصريون انها ليست طيارات كبيرة او بطيار او على ارتفاع عالى كما كانوا يظنون قبلا و انها ليست طيارات العرض العسكرى او الكلية الجوية التى تصدر صوتا هادرا فى المناسبات الوطنية فقط و تقوم بعروض عسكرية و زئيرها يخرق الاذان و سرعتها كبيرة و حجمها كبير ادرك المواطنون ان هناك شيئا ما غير طبيعى يحدث و بدا الكل يرصد و يلاحظ و يدون ملاحظاته و يقوم بالتصوير و المتابعة و اصبح لا يبالى بتصريحات الطابور الخامس من الخونة المندسين فى الارصاد و البيئة و المناخ الذين لا يضلون فقط الشعب العادى بل ايضا الاجهزة الامنية و يدعون ان تلك هى طائرات كبيرة ترش وفقا لافتقاية الكيوتو لاجل منع التغير المناخى المزعوم ادرك الشعب ان تلك الطيارات صغيرة جدا قد لا يراها البعض و فقط يرون الدخان او الغبار الابيض الصادر منها على ارتفاعات منخفضة جدا و انها بلا صوت و سرعتها بطيئة جدا و تطير فى مسارات دقيقة و محددة ليلا و نهارا ذهابا و ايابا على ارتفاعات منخفضة جدا بين المبانى و فوق المبانى فى تشكيلات دقيقة و انها ترش كيمتريل ابيض كثيف او ابيض اقل كثافة او عديم اللون او برتقالى او اصفر او فوسفورى حسب كمية و نوع السموم الموجودة به ثم ينتشر الخط الرفيع ليصبح عريضا و حلزونيا ثم يشكل سحابة كبيرة خانقة منخفضة تحجب الاكسجين عن الدخول و تحجب ثانى اكسيد الكربون و العادم عن الخروج و ان عددها فى كل منطقة 4-5 طيارات ترش فى مسار ثابت فى الاتجاهين بلا توقف ربما مرة كل 3 دقائق تقريبا و فى الليل تصدر ضوئا خافتا متقطعا و منها حجم اكبر 50 سم و حجم اصغر 30 سم و لونها شفاف غالبا لانها تتلون بلون الكيمتريل الذى تقوم برشه و يتم تحريكها بالريموت كنترول عبر اخشاص على مستوى شرفات او اسطح يتبادلون الشفرات عبر شبكة طقس و الطقس الان و عاصفة مصر و اجواء الوطن العربى بتنسق تام مع الخونة فى الارصاد الجوية و يقومون بتسليط شحنات كهرومغناطيسية عليها لافتعال الكارثة المطلوبة فهناك سحب السنبلة التى تشبه سنبلة القمح و هناك سحب متوازية و سحب عليها بقع سوداء كبيرة كما انهم يقومون بتحريك تلك السحب باجهزة تحكم فى السحب و الرياح و يقومون بافتاعل احتباس حرارى و رش لاوبئة و سموم ثم افتعال صواعق كيمتريل و اسقاط اماطر حمضية بها رائحة بنزين او شياط كما يفتعلون بها عواصف و اعاصير و زلازل و سيول و تسونامى لاستهداف المحاصيل و الطرق و افساد المناسبات الهامة مثل الانتخابات كما لوحظ انهم يستعينون بالكيمتريل من شركات كيماويات مثل تى سى اى اينمار بورسعيد و ان اغلبهم اخوان و احرار ابو اسمايعل و عمرو خالد صناع الحياة ور سالة و 6 ابريل و اطباء بلا حدود وفرسان مالطا و ادارة التزمة العالمية التابعة للبرادعى و بيل جيتس و سوروس الذين يؤمنون بضرورة ابادة ثلثى البشر الذين لا قيمة لهم و ليسوا نخبة و هناك نشر لاوبئة و تغيرات مفاجئة فى الطقس لاصابة الناس بالاوبئة و الامراض لتنشيط مافيا شركات الادوية كما لوحظ وجود نانو ساتلايتس تشبه النجوم الصغيرة القريبة جدا مكانها ثابت بضعة امتار فوق بعض العمارات فى مناطق الرش
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق