جزيئات معدنية متناهية فى الصغر ضمن الكيمتريل الذى يتم رشه يتم رسها ليل نهار على ارتفاعات منخفضة جدا تدخل جسمك عبر الاستنشاق و تلنصق بالاغشية المخاطية فتسبب حرقان و حكة فى الجلد و العين و الانف و الزور و الرئتين و اللسان يتم امتصاصها الى الدم و منه الى النهايات العصبية لاعصاب فى الجسم و المخ بجرعات كبيرة بمرور الوقت تعمل كشريحة استقبال بالزبط زى السمارت فون او الموبايل يعنى تبقى مستقبلة لموجات كهرومغناطيسية غير مرئية و لا مسموعة فيمكن التاثير على المخ و مراكز المخ و الاعصاب و يمكن التحكم بالعقل و السلوك لشعب باكمله و اصابته بالارهاق او النعاس او الكسل او العنف او الغضب او القلق اضافة الى امكانية تعذيبه بموجات التراسونيك فيشعر بالضيق و لا يرى او يسمع اى شىء مسبب لذلك و لو تمت زيادة الجرعة فيمكن القتل عبر استهداف اعصاب القلب او المخ و يوجد ايضا الياف النانو الدقيقة التى تسبب مرض مروجيلونز و انفلونزا الكيمتريل بالاضافة الى جزيئات فيروسية و ميكروبات غريبة تصيب بالحساسية مثل الكلاميديا و الميكوبلازما و دودة الكيمتريل و كل هذا يسبب امراض الحساسية و السرطان و الكلى و الكبد بالاضافة الى تلويث الهواء و المياه و الاسماك و النبات و الزرع و الحيوان و الطيور و الحشرات النافعة و عند اسقاط امطار كيمتريل ملوثة و سامة تساعد فى نشر تلك السموم اما عن استخدامات الكيمتريل فى تدمير المحاصيل و التربة و قتل الطيور و الحيوانات و الاسماك و افتعال الكوارث المناخية لافساد المناسبات الهامة مثل الانتخابات و نشر الدمار و الخراب و القتل عبر الزلازل و البراكين و الانهيارات الارضية و التشويش على الرادارات و الاتصالات و التجسس باستخدام طائرات رش الكيمتريل الزنانة الصغيرة 30-40 سم بعيدا عن رقابة الرادارات و اجهزة مراقبة رش الكيمتريل العالية التى فقط تراقب الرش بطيارات الركاب هذا جزء و ليس كل من كوارث الكيمتريل ليطلع علينا رئيس هيئة الارصاد الجوية المصرية ليقول بوقاحة و سفالة و قلة ادب انه يعتقد انه لا يوجد شىء اسمه كيمتريل اصلا

جزيئات معدنية متناهية فى الصغر ضمن الكيمتريل الذى يتم رشه يتم رسها ليل نهار على ارتفاعات منخفضة جدا تدخل جسمك عبر الاستنشاق و تلنصق بالاغشية المخاطية فتسبب حرقان و حكة فى الجلد و العين و الانف و الزور و الرئتين و اللسان يتم امتصاصها الى الدم و منه الى النهايات العصبية لاعصاب فى الجسم و المخ بجرعات كبيرة بمرور الوقت تعمل كشريحة استقبال بالزبط زى السمارت فون او الموبايل يعنى تبقى مستقبلة لموجات كهرومغناطيسية غير مرئية و لا مسموعة فيمكن التاثير على المخ و مراكز المخ و الاعصاب و يمكن التحكم بالعقل و السلوك لشعب باكمله و اصابته بالارهاق او النعاس او الكسل او العنف او الغضب او القلق اضافة الى امكانية تعذيبه بموجات التراسونيك فيشعر بالضيق و لا يرى او يسمع اى شىء مسبب لذلك و لو تمت زيادة الجرعة فيمكن القتل عبر استهداف اعصاب القلب او المخ و يوجد ايضا الياف النانو الدقيقة التى تسبب مرض مروجيلونز و انفلونزا الكيمتريل بالاضافة الى جزيئات فيروسية و ميكروبات غريبة تصيب بالحساسية مثل الكلاميديا و الميكوبلازما و دودة الكيمتريل و كل هذا يسبب امراض الحساسية و السرطان و الكلى و الكبد بالاضافة الى تلويث الهواء و المياه و الاسماك و النبات و الزرع و الحيوان و الطيور و الحشرات النافعة و عند اسقاط امطار كيمتريل ملوثة و سامة تساعد فى نشر تلك السموم اما عن استخدامات الكيمتريل فى تدمير المحاصيل و التربة و قتل الطيور و الحيوانات و الاسماك و افتعال الكوارث المناخية لافساد المناسبات الهامة مثل الانتخابات و نشر الدمار و الخراب و القتل عبر الزلازل و البراكين و الانهيارات الارضية و التشويش على الرادارات و الاتصالات و التجسس باستخدام طائرات رش الكيمتريل الزنانة الصغيرة 30-40 سم بعيدا عن رقابة الرادارات و اجهزة مراقبة رش الكيمتريل العالية التى فقط تراقب الرش بطيارات الركاب هذا جزء و ليس كل من كوارث الكيمتريل ليطلع علينا رئيس هيئة الارصاد الجوية المصرية ليقول بوقاحة و سفالة و قلة ادب انه يعتقد انه لا يوجد شىء اسمه كيمتريل اصلا

from FB-RSS feed for مــــــصـــــر فـــي خــــــطـــــــر /انــقــذوهــا ياـ مــصــريــن http://ift.tt/1Lwb7tg
via IFTTT