دعوة علانية و تحدى على الهواء مباشرة من مصريين ضد الكيمتريل ضد رئيس الهيئة العامة للارصاد الجوية و المتحدث الرسمى لها لاثبات تورطهم فى تشكيل عصابات ارهاب مناخى بالكيمتريل كسلاح ارهاب مناخى و حرب بيولوجية و كيماوية و تجسسية و ارهابية ضد الشعب المصرى و تضليلهم للاجهزة الامنية و المواطنين و تعريض سلامتهم و امنهم و صحتهم و حياتهم و املاكهم للخطر عبر طيارات رش كيمتريل زنانة 30-40 سم ترش كيمتريل فى كل منطقة و حى و قرية فى نطاق ضيق بالريموت كنترول على ارتفاعات منخفضة جدا بالقرب من المبانى السكنية و تتجسس و تصور المنشئات الهامة و تفتعل عن عمد اوبئة و سيطرة عقلية و كوارث مناخية عبر تسليط موجات هارب و كهرومغناطيسية و ليزر و ميكروويف و التراسونيك و راديو على سحب الكيمتريل المنخفضة لافتعال موجات حارة لاستنزاف الطاقة الكهربية و اسقاط امطار ملوثة بصواعق الكيمتريل لتسميم المياه و تدمير المحاصيل و التربة و الطرق و افتعال سيول و تسونامى و زلازل و اعاصير لافشال المناسبات الهامة مثل الانتخابات و نشر الاوبئة لقتل البشر و الطيور و الحيوانات و الترويج لمافيا الادوية و اللقاحات بالمخالفة لاتفاقية الكيوتو الخاصة برش الكيمتريل التى وقعت عليها مصر و تنص على السماح لطائرات الركاب الامريكية اثناء عبورها الاجواء المصرية على ارتفاعات عالية عشرات الاف الاقدام برش جرعات خفيفة من غبار الكيمتريل بحجة تلطيف الجو الا ان مبارك اوقف العمل بها فى 2008 بعد ان كشفت له المخابرات عن استغلال الاتفاقية فى التجسس و افتعال الاوبئة و الارهاب المناخى و التلاعب بالطقس عبر اضافة سموم و فيروسات فى الكيمتريل اثناء رشه و استخدام موجات محظورة للتلاعب بالطقس الا انه منذ يناير 2011 بدا تشكيل عصابات و خلايا رش الكيمتريل بعيدا عن رقابة المخابرات و على ارتفاعات منخفضة جدا و بطيارات شديدة الصغر فى ظل الحماية و التضليل و الشفرات من قبل رئيس الهيئة العامة للارصاد الجوية و اعوانه و عبر خلايا ارهاب مناخى تابعة للبرادعى و 6 ابريل و الاخوان تعمل ضمن مشروع ابادة ثلثى البشر التابع للنظام العالمى الجديد و من هذا المنطلق و بعد ان فاق الاجرام كل الحدود بعد اصرار مسئولى الارصاد على انكار الكيمتريل و استمرارهم فى تضليل الشعب و افتعال الكوارث فلم يعد سوى المواجهة المباشرة على الهواء مباشرة لرصد تلك الطائرات و افتعال من يحركونها بالريموت كنترول للوصول الى قياداتهم بكل بساطة يتم ابلاغ المواطنين عن رصد اى طيارات رش كيمتريل فى اى مكان ثم ينتقل عناصر رصد من المخابارت الحربية و معهم الشملول بتاع الارصاد للتحقق مما يحدث و يوميا و على مدار شهر كامل لعمل تقارير رسمية و عرضها على الرئيس و الشعب

دعوة علانية و تحدى على الهواء مباشرة من مصريين ضد الكيمتريل ضد رئيس الهيئة العامة للارصاد الجوية و المتحدث الرسمى لها لاثبات تورطهم فى تشكيل عصابات ارهاب مناخى بالكيمتريل كسلاح ارهاب مناخى و حرب بيولوجية و كيماوية و تجسسية و ارهابية ضد الشعب المصرى و تضليلهم للاجهزة الامنية و المواطنين و تعريض سلامتهم و امنهم و صحتهم و حياتهم و املاكهم للخطر عبر طيارات رش كيمتريل زنانة 30-40 سم ترش كيمتريل فى كل منطقة و حى و قرية فى نطاق ضيق بالريموت كنترول على ارتفاعات منخفضة جدا بالقرب من المبانى السكنية و تتجسس و تصور المنشئات الهامة و تفتعل عن عمد اوبئة و سيطرة عقلية و كوارث مناخية عبر تسليط موجات هارب و كهرومغناطيسية و ليزر و ميكروويف و التراسونيك و راديو على سحب الكيمتريل المنخفضة لافتعال موجات حارة لاستنزاف الطاقة الكهربية و اسقاط امطار ملوثة بصواعق الكيمتريل لتسميم المياه و تدمير المحاصيل و التربة و الطرق و افتعال سيول و تسونامى و زلازل و اعاصير لافشال المناسبات الهامة مثل الانتخابات و نشر الاوبئة لقتل البشر و الطيور و الحيوانات و الترويج لمافيا الادوية و اللقاحات بالمخالفة لاتفاقية الكيوتو الخاصة برش الكيمتريل التى وقعت عليها مصر و تنص على السماح لطائرات الركاب الامريكية اثناء عبورها الاجواء المصرية على ارتفاعات عالية عشرات الاف الاقدام برش جرعات خفيفة من غبار الكيمتريل بحجة تلطيف الجو الا ان مبارك اوقف العمل بها فى 2008 بعد ان كشفت له المخابرات عن استغلال الاتفاقية فى التجسس و افتعال الاوبئة و الارهاب المناخى و التلاعب بالطقس عبر اضافة سموم و فيروسات فى الكيمتريل اثناء رشه و استخدام موجات محظورة للتلاعب بالطقس الا انه منذ يناير 2011 بدا تشكيل عصابات و خلايا رش الكيمتريل بعيدا عن رقابة المخابرات و على ارتفاعات منخفضة جدا و بطيارات شديدة الصغر فى ظل الحماية و التضليل و الشفرات من قبل رئيس الهيئة العامة للارصاد الجوية و اعوانه و عبر خلايا ارهاب مناخى تابعة للبرادعى و 6 ابريل و الاخوان تعمل ضمن مشروع ابادة ثلثى البشر التابع للنظام العالمى الجديد و من هذا المنطلق و بعد ان فاق الاجرام كل الحدود بعد اصرار مسئولى الارصاد على انكار الكيمتريل و استمرارهم فى تضليل الشعب و افتعال الكوارث فلم يعد سوى المواجهة المباشرة على الهواء مباشرة لرصد تلك الطائرات و افتعال من يحركونها بالريموت كنترول للوصول الى قياداتهم بكل بساطة يتم ابلاغ المواطنين عن رصد اى طيارات رش كيمتريل فى اى مكان ثم ينتقل عناصر رصد من المخابارت الحربية و معهم الشملول بتاع الارصاد للتحقق مما يحدث و يوميا و على مدار شهر كامل لعمل تقارير رسمية و عرضها على الرئيس و الشعب

from FB-RSS feed for مــــــصـــــر فـــي خــــــطـــــــر /انــقــذوهــا ياـ مــصــريــن http://ift.tt/1NfHbkn
via IFTTT